عمل أفضل هايتي: 7 تقرير تجميعي نصف سنوي

١٦ أكتوبر ٢٠١٣

عمل أفضل هايتي

وهذا هو التقرير السابع الذي تصدره منظمة عمل أفضل في هايتي في إطار تشريع الأمل الثاني. يقدم هذا التقرير التجميعي لمحة عامة عن ظروف العمل في 23 مصنعا خلال الفترة من مايو إلى أغسطس 2013. وقد أدرج واحد وعشرون مصنعا من هذه المصانع في التقرير التجميعي السادس الذي نشر في نيسان/أبريل 2013. تم تقييم جميع المصانع أكثر من مرة من قبل Better Work Haiti.

♦ يقدم القسم الأول من هذا التقرير لمحة عامة عن تشريع HOPE II وأصل برنامج العمل الأفضل في هايتي. ويتضمن هذا الفرع أيضا شرحا لمنهجية "عمل أفضل"، بما في ذلك التقارير الصادرة في إطار برنامج العمل الأفضل وتشريع "الأمل الثاني".

♦ ويوضح القسم الثاني من التقرير نتائج تقييم الامتثال من الجولة السابعة من تقييمات المصانع، التي أجريت بين مايو وأغسطس 2013. يتضمن هذا القسم تحليلا لجهود الامتثال منذ التقرير التجميعي السابق، فضلا عن التغييرات في الامتثال لمعايير العمل الدولية وقانون العمل الوطني منذ أكتوبر 2010.

♦ ويصف القسم الثالث من التقرير الخدمات الاستشارية والتدريبية التي تقدمها منظمة عمل أفضل/هايتي في الفترة من آذار/مارس 2013 إلى آب/أغسطس 2013.

♦ ويوجز الفرع الرابع من التقرير أولويات برنامج عمل أفضل في هايتي في الأشهر المقبلة. وأخيرا، يصف القسم الأخير من التقرير الجهود التي بذلتها المصانع لتصحيح احتياجات الامتثال المحددة في تقييمات الامتثال لبرنامج عمل أفضل. ووفقا لما يقتضيه تشريع HOPE II، تشمل المعلومات المقدمة لكل مصنع من المصانع المشاركة ما يلي: احتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال وكل نقطة امتثال؛ واحتياجات الامتثال لكل مجموعة امتثال و تفاصيل عدم الامتثال؛ أولويات التحسين ؛ الجهود التي بذلها المصنع لمعالجة احتياجات الامتثال كما تم التحقق منها في زيارة التقييم السابعة؛ وفيما يتعلق بمجالات عدم الامتثال التي لم يتم علاجها، تم الإبلاغ علنا لأول مرة عن مقدار الوقت الذي انقضى منذ عدم الامتثال.

تحميل التقرير

اشترك في نشرتنا الإخبارية

ابق على اطلاع بآخر أخبارنا ومنشوراتنا من خلال الاشتراك في النشرة الإخبارية العادية.